عربي فور نت|araby4net

اهلا بكم في منتدى عربي فور نت أنت غير مسجل
قم بالتسجيل وشارك معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عربي فور نت|araby4net

اهلا بكم في منتدى عربي فور نت أنت غير مسجل
قم بالتسجيل وشارك معنا

عربي فور نت|araby4net

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.












    22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا

    avatar
    FARIS
    Asison البرونزي
    Asison البرونزي


    عدد المساهمات : 42
    نقاط : 8930
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 17/04/2012
    العمر : 27

    22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا Empty 22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا

    مُساهمة من طرف FARIS الخميس مايو 10, 2012 4:04 am

    22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا ToolsEmail



    إرسال







    22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا ToolsPrint



    طبع






    22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا ToolsFeedback



    تعليق






    22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا ToolsShare



    شارك
























    22نادياً و61 لاعباً امام القضاء في إيطاليا 20125912726779734_20




    ذكرت وسائل
    الاعلام الإيطالية اليوم الأربعاء أن 22 نادياً كروياً، و61 لاعباً تم
    استدعاؤهم من قبل النائب العام في كريمونا للمثول أمام القضاء للاشتباه في
    تورطهم في فضيحة "كالتشيوسكوميسي"، أي المراهنة على مباريات كرة القدم.

    وذُكر أن سيينا واتالانتا ونوفارا (الذي
    هبط إلى الدرجة الثانية) هي الأندية الثلاثة من الدرجة الأولى المتورّطة في
    هذه الفضيحة، إضافة إلى سمبدوريا الذي كان في الدرجة الأولى خلال موسم
    2010-2011.

    أما بالنسبة للاعبين الـ61 المطالبين
    بالمثول أمام القضاء، فلم يكن مفاجئاً استدعاء كريستيان دوني (اتالانتا
    سابقاً) وكارلو جيرفازوني (اللاعب السابق لفريق الدرجة الثالثة بليزانسي)
    وفيليبو كاروبيو (لاعب سيينا السابق ولا سبييزا من الدرجة الثالثة حالياً)
    لأنهم أوّل من تعاون في التحقيق بهذه القضية التي تثير قلق مشجعي كرة القدم
    في إيطاليا.

    وتشكل هذه الخطوة بداية الإجراءات التي سيتم الاحتكام إليها في هذه القضية، التي يحقّق فيها الإدعاء العام في باري ونابولي أيضاً.

    وسُلمت لائحة أسماء الأندية واللاعبين
    المتورّطين إلى المدعي العام في الاتحاد الايطالي لكرة القدم ستيفانو
    بالازي، وسيتخذ القضاء الرياضي قراره في هذه القضية قبل 21 آيار/مايو
    المقبل.

    ويبدو أن الكرة الايطالية تتحضر لهزة
    جديدة بقوة الهزتين اللتين ضربتا الـ"كالتشيو" عامي 1980 و2006 وهذه المرّة
    تحت تسمية "كالتشيوسكوميسي" عوضاً عن فضيحتي "توتونيرو" التي تسببت في
    إيقاف هدّاف مونديال 1982 باولو روسي لثلاثة أعوام ثم تخفيف العقوبة إلى
    عامين وإنزال ميلان إلى الدرجة الثانية، و"كالتشيوبولي" التي أدت إلى تجريد
    يوفنتوس من لقبيه في الدوري عام 2005 حُجب وعام 2006 أعطي لإنتر وأنزل
    يوفي الى الدرجة الثانية.

    ووصل الأمر بالجمهور الإيطالي إلى حدّ
    السخرية من واقع اللعبة في بلاده نتيجة هذه الفضائح وتم تناقل هذه النكتة
    في الآونة الاخيرة: "خبر عاجل خاص بـ كالتشيوكوميسي: لم يتم شراء مباراة
    فيتشنزا- كالياري عام 1964"، وذلك كإشارة إلى التشكيك بنزاهة الدوري منذ
    زمن طويل.

    أما بالنسبة للفصل الأخير من الفضائح في
    بلد أبطال العالم أربع مرات، فالأمر يتعلّق بالمافيات المحلية والأجنبية
    واللاعبين المتورّطين في التأثير على نتائج المباريات لتحقيق الربح في
    المراهنات.

    ولا يتعلّق الأمر بالمراهنة على الفوز
    بالمباريات أو خسارتها بل بتحديد النتيجة أيضاً وعدد الأهداف المُسجّلة،
    وذلك بحسب ما كشف مدافع اتالانتا اندريا ماسييو، الذي دافع عن ألوان باري
    الموسم الماضي، إذ ذكر أنه تم التلاعب بنتيجة الأخير مع أودينيزي (3-3) من
    أجل أن تشهد المباراة ستة أهداف.

    وكانت السلطات القضائية ألقت القبض على
    ماسييو صباح الثاني من نيسان/أبريل الماضي لأنه من الفاعلين في قلب لعبة
    المراهنات، وهو متهم باحتمال تورّطه في شراء 9 مباريات لباري خلال النصف
    الثاني من الموسم الماضي.

    واعترف ماسييو على سبيل المثال بأنه سجّل
    عن سبق الإصرار والتصميم هدفاً في مرمى فريقه خلال لقاء الدربي مع ليتشي
    (صفر-2)، لكن هذه الفضيحة ظهرت إلى العلن قبل إيقاف هذا اللاعب، وبالتحديد
    في حزيران/يونيو 2011، حين ألقت الشرطة القبض على قائد اتالانتا كريستيانو
    دوني الذي حظي في بادئ الأمر بدعم جمهور فريقه قبل أن يتهم لاحقاً
    بـ"يهوذا".

    وخضع حينها أكثر من 20 لاعباً للتحقيق
    الذي تتولاه النيابة العامة في كلّ من كريمونا وباري، وكان دوني أوّل الذين
    جرموا فتم إيقافه لثلاثة أعوام ما أنهى مسيرته الكروية، كما يبدو ماسييو
    في طريقه لنيل المصير ذاته والأمر ذاته ينطبق على ماركو روسي الذي انتقل
    إلى تشيزينا بعد ان كان مع باري.

    ولم يكن الاتحاد الدولي "فيفا" بعيداً عن
    هذا الملف، إذ أرسل بدوره مسؤول الأمن فيه، كريس إيتون إلى إيطاليا من أجل
    معرفة حقيقة هذه الفضيحة الجديدة التي تأخذ أبعاداً دولية نظراً لارتباطها
    بعصابات خارجية، وهذا ما أشارإليه النائب العام في كريمونا، روبرتو دي
    مارتينو، بإشارته إلى وجود رأس لهذه العصابات في سنغافورة.

    وكان أتالانتا أوّل الفرق التي تدفع ثمن
    هذه الفضيحة من خلال تغريمه بحسم ست نقاط من رصيده لهذا الموسم، ومن المرجح
    أن يلقى ليتشي مصيراً مماثلاً بسبب ما كشفه ماسييو وقضية الهدف الذي سجّله
    عمداً في مرمى فريقه.

    وقد ذكر اسم نجم لاتسيو والمنتخب الايطالي
    سابقاً جوزيبي سينيوري كأحد المتورّطين بشراء المباريات، وذلك بحسب اعتراف
    المقدوني كريستيان ايلييفسكي، الذي صنفته النيابة العامة في كريمونا
    كالمشتبه الأساسي في فضيحة "كالتشيوكوميسي".

    "نحن نشتري المعلومات ونراهن على أساسها،
    هذا كلّ ما في الأمر"، هذا ما اعترف به ايلييفسكي مؤكّداً أن هناك 30
    لاعباً متورّطاً، 90 بالمئة منهم هم من الدرجة الثانية والقسم المتبقّي من
    الدرجة الأولى.

    وكان التصريح الأكثر إهانة للكرة
    الإيطالية حين قال ايلييفسكي إن "هذه الأمور لا تحصل في انكلترا، لكن في
    إيطاليا... في غالب الأحيان يكون الاتفاق (على تعليب نتائج المباريات) بين
    إداريي الأندية بحد ذاتهم

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 2:10 pm